21 سبتمبر، 2024 - 5:56 م

الرئيس السيسي:«المصريون أنقذوا وطنهم من السقوط في براثن الإرهاب»

1 min read

ألقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، منذ قليل، كلمة خلال الاحتفال بيوم الشهيد بمركز المنارة للمؤتمرات الدولية، جاء أبرزها:
-يوم الشهيد يوم الأبطال الذين خرجوا من نبت هذه الأرض الطيبة فحملوا الأمانة برأس شامخة
– سيظل محفورا وخالدا فى ذاكرة أمتنا إن صفحات تاريخ هذا الوطن زاخرة بأيام تشهد على قصة كفاح الشعب المصرى.

-سيبقى الشهداء فى وجدان أمتنا محل تقدير واحترام الضمير الوطنى ودليلا قاطعا على أن حب الأوطان ليس شعارات ترفع أو عبارات تنطق.

-تحية تقدير واحترام من شعب مصر العظيم إلى رجال القوات المسلحة البواسل الذين يحملون على عاتقهم بكل عزيمة وإصرار وشجاعة حماية مقدرات ومكتسبات الوطن.

– سيحكى التاريخ يوما كيف كان العبور بمصر وشعبها، من حافة الخطر والفوضى والضياع، إلى بر السلامة والأمان والاستقرار صعبا وقاسيا.

-كم كان الثمن المدفوع من دماء أبنائنا غاليا وعزيزا وكم كان حجم العمل، والصبر، والجلد، وإنكار الذات كبيرا فوق التصور.

– التاريخ سيتوقف طويلا أمام معجزة كبرى حققها المصريون، خلال السنوات الماضية.

– المصريون أنقذوا وطنهم العريق من السقوط فى براثن الإرهاب وجماعات الشر والتطرف.

– المصريون صمدوا فى وجه إعصار التمزق والانهيار والفوضى الذى ضـرب جميـع أرجـاء الإقليم، الـذى نحيا فيــه.

– المصريرن شيدوا وعمروا بلادهم ووضعوا أساسا لاقتصاد وطنى قادرا على التصدى للأزمات.

-لن يمضى وقت طويل حتى ينعم المصريون بحصاد جهدهم واستثمارهم فى مستقبل هذا الوطن.

-يشهد العالم منذ شهور مأساة كبرى بجوارنا فى فلسطين العزيزة حيث يسقط آلاف الشهداء فى قطاع غزة.

-نبذل أقصى ما نستطيع من جهد وطاقة لحماية الفلسطينيين وإغاثتهم.

-نقول للفلسطينيين مصابكم مصابنا وألمكم ألمنا.

– مصر لن تتوانى عن مواصلة العمل لوقف إطلاق النار.. وإدخال المساعدات وإغاثة المنكوبين –

– لن تتوقف مصر عن العمل مهما كان الثمن من أجل حصول الشعب الفلسطينى الشقيق على حقوقه المشروعة فى دولته المستقلة.

-تحية خاصة إلى أسر شهدائنا إلى الأب المحتسب والأم المكلومة والزوجة الصابرة والابن والابنة الصامدين .

– تظلوا أمانة فى أعناقنا فمصر كلها، أهلكم وشهداؤكم، أبناؤنا جميعا هم رمز فخرنا، ومبعث عزتنا.

-هناك رجال يقدمون أنفسهم فداء لبلدهم لتظل مصر آمنة سالمة.

– كل عام نحتفل ونهنئ أنفسنا بمرور عام بسلام.

-المصريون تحملوا ضغوطا كثيرة في السنوات الماضية.

– مصر استطاعت الانتصار في الحروب التي خاضتها ومن بينها حرب الإرهاب.

– كل ما تم عمله من إنجازات يتم على أرض مصر، ويمكن للجميع رؤيته.

-كل ما تم عمله ليس بمغامرة، ونتحمل ونساعد مع الحفاظ على بلادنا.

– نسعى لأن نكون عامل استقرار وسلام، ومصر حريصة على فتح معبر رفح ٢٤ ساعة.

-رفض فكرة تحريك سعر الصرف إلا في ظل وجود احتياطي كبير من الدولار، وهو ما تحقق.

-هناك تدفقات نقدية كبيرة ستدعم سوق الصرف في مصر، ستأتي من صفقة رأس الحكمة، واتفاق صندوق النقد الدولي والاتحاد الأوروبي.

-رغم تداعيات الأزمة، لم يتم اتخاذ أي إجراءات استثنائية ضد أحد.

– نقول لرجال الأعمال بشأن الأزمة الحالية “أوعوا تدوا ظهركم لبلدكم”.

– مصر لم تغلق معبر رفح نهائيًا، ونتحرك بفعالية وقوة جعلت مصر قادرة على أن تكون بلدًا.

-علينا أن نتحمل ونساعد علي قد ما نقدر، وذلك مع الحفاظ علي بلادنا، وأن تكون مصر عامل استقرار وسلام ولا نشعل حرائق.

– لم نقُل إن الأوضاع والأمور تتحسن في سنة أو عشرة، لكننا نجتاز المرحلة الصعبة

-مصر لن تتوانى في العمل من أجل التوصل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.

– الدراسات تؤكد أن إعادة إعمار قطاع غزة جراء ما شهده من القصف الإسرائيلي تحتاج 90 مليار دولار.

اقراء المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد مرة أخرى

Copyright © All rights reserved.