21 سبتمبر، 2024 - 8:22 م

يا عزيزي كلُّهم لصوص في عزبة “درش نتانه “!!

1 min read

                          تقرير : أحمد العنانى

نكشف سر اجبار مسشتار رئيس جامعه طنطا علي الاستقالة !!

الاجهزه الرقابية كشفت جرائمة ومنها الابتزاز المالي .. فهل يقدم د. محمود ذكي علي محاكمته جنائيا وتأديبيا ؟!
في عصور الاضمحلال، تسود قيم المحسوبية والشللية، ويبرز الانحلال بأشكاله كافة، وتمتد الفوضى إلى كل مكان، ويسود الخوف، ويعم عدم المبالاة بالتقاليد والأعراف.. وفي عصور الاضمحلال ينتشر “الهجص” العلمي، وتسويق الألقاب الفكرية، ويتم النصب باستخدام المصطلحات البراقة

                              فضائح بالجملة

سبق وأن كشفنا بالمستندات مخالفات وفضائح مستشار رئيس الجامعه والتي حولها الي عزبة خاصة تدار لحسابة ومصالحه الخاصة بعد ان تلاعب في تعيين احد المعيدين بكلية الطب جامعه طنطا بالمخالفة للقانون وفتوي مجلس الدولة في هذا الشان ورغم خساره هذا المعيد للقضية التي اقامها ضد الدكتور مجدي سبع رئيس جامعه طنطا السابق

ومن المؤسف حقا انه يستغل مكانه كمقرر للجنة العلمية لتصفية حساباته مع بعض المتقدمين للترقية ويتعمد الإضرار بهم وتعطيل ترقيتهم ومنهم: د ماهر جميل أبو خوات بكفر الشيخ- د إبراهيم رفعت البحيري بجامعة حلوان- د محمود حجازي بجامعة حلوان- د حاتم العبد بجامعة عين شمس. وقد قام باستبعاد التقرير الذي أعده أ.د أحمد الهواري الأستاذ بجامعة الزقازيق وكلف أستاذ من بجامعة المنصورة لا يجيد اللغة الفرنسية التي كتبت بها الأبحاث التي قدمها الدكتور إبراهيم رفعت البحيري الحاصل على الدكتوراه من فرنسا والحاصل على جائزة أحسن الرسائل من فرنسا فقام “درش نتانة ” كمقرر للجنة العلمية باختيار الدكتورة ر ٠ع٠ التي لا تصلح لتحكيم تلك الأبحاث رغم عدم اجادتها للغة الفرنسية وترجمتها الخاطئة لعناوين البحث وقد اختارها خصيصا بهدف الإضرار ببعض المتقدمين أو تمرير من يرضى عنهم مقرر اللجنة
الغريب فى الامر انه رغم ملف المستشار المتخم بالمخالفات والسرقة العلمية الا انه مازال يعتلى منصب مقرر اللجنة العلمية للترقيات ومن هذة المخالفات:-

                                  سرقات علمية

في عام 2011 وبعد وفاة أستاذه ومشرفه على رسالته للدكتوراه أ.د محمد سامي عبد الحميد أرتكب المذكور جريمة السرقة العلمية من خلال السطو على كتابة ونسبه لنفسه ودرسه لطلاب الفرقة الأولى تحت اسمه الشخصي لعدة سنوات متصلة حتى افتضح أمره أمام أسرة المرحوم. وما أن علمت زوجته بواقعة الإعتداء على حقوق ملكيته الفكرية قام الورثة بتحرير ضده جنحة بنيابة شرق الإسكندرية وتم إحالته لنيابة غرب الإسكندرية للإختصاص، فتصالح مع أسرة المؤلف وقام بشراء جهاز غسيل كلوى ـ رضوخا لمطلب الورثه كشرط للتنازل كصدقة جارية على روح المرحوم بإحدى مستشفيات الإسكندرية. وقد حرر اعتذارا عن واقعة السرقة العلمية وتعهد في محضر التصالح بعدم تكرار هذه الجريمة بحق المرحوم وهذا الإقرار وذلك التصالح يعد دليلا قاطعا على ارتكابه لتلك الجريمة المشينة والتي تمثل فعلا مخلا بالشرف والأمانة يجعله غير صالح لأمانة اللجنة العلمية ولا لتقديم الإستشارات للجامعة.
الغريب فى الامر ان المذكور يقوم حاليا بتدبير المؤمرات والبلاغات الكيدية ضد رئيس الجامعة عقابا له على طردة من هذة المؤسسة العلمية العريقة وأجباره على الاستقالة 

والمعروف عن الدكتور محمود ذكى النزاهة ونظافة اليد وعفة اللسان فهو أحد العلماء فى مجالة وعندما علم بمخالفاته وهجصة العلمى قرر على الفور التخلص منه وعزلة من هذا المنصب الرفيع
وما زال “درش نتانة ” يقوم بتدبير المؤامرات من خلف الستار للنيل من رئيس الجامعة والذى يواجة حربا شرسة من قوى الظلام

 

اقراء المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد مرة أخرى

Copyright © All rights reserved.